كتبت /سالي عادل
بورفؤاد
الأسرة في المجتمع هي الاستقرار
وأساس الحياة
هي مؤسسة اجتماعية فتكوين الأسرة
ضرورة اهمية النظام
الأسري في المجتمع تعتبر الأسرة التي تتكون
فيها المجتمع هي أساس استقرار في الحياة
الاجتماعية ونشأة الأسري وتطويرها
هي ثمرة من ثمرات الحياة الاجتماعية
وتعتبر الأسرة الإطار العالم في تصرفات
وأفراد ها فهي تشكل حياتهم في العادات
والتقاليد وقواعد السلوك ولكل أسرة
بعض الخصائص الثقافية
والنظم الإجتماعي
تعتبر الأسرة وحده إقتصادية وإجتماعية
مستلزمات الحياة اليومية
واحتياجاتها وتكون الأسرة
مسؤولة عن تكوين القيم الروحية
والوجدانية والأسرة الشخصية
الإنسانية والقومية في المجتمع
وتغرس في أفرادها مفاهيم هي
الوطن والتفاعل الاجتماعي في
تكوين العلاقات الاجتماعية في
حب الوطن تلعب الأسرة دوراً
فاعلاً بكونها أكثر المؤسسات
انضباطا من خلال الرقابة والضبط
الاجتماعي تعمل الأسرة علي
توجيه السلوك في الثقة للأسرة
في نقل التراث الحضاري والمجال
الذي يتعلم فيه الطفل الأنماط
والسلوكية والإساليب العامة
للحياة،في المجتمع وكلما الأسرة
تحقيق الثقافية بشكل متكامل
والأسرة الراحة النفسية والأساس
بالأمان والاستقرار الاجتماعي
واعطاء الأبناء الاحترام والتقدير
وتنمية الثقة بالنفس في ادخلهم من
قيمتهم داخل الأسرة مما
تجعل أشخاصا ناجحين متفوقين
وتعتبر مرحلة المراهقة من أهم
المراحل التي يتم فيها البناء
النفسي والواحدني وللآباء في
هذه المرحلة الأثر الأكبر في
تشكيل تلك النفسية من خلال
توجيهاتهم وأساليبهم في التواصل
مع أبنائهم كما يمكن للأسرة أن
تكسب أبناءها الشخصية بالثقة
والاهتمام والحب داخل الأسرة
ومواجهة والصعوبات والتحديات
والقدرة على منع المشكلات قبل
حدوثها تواجه بحكمه وصبر وهدوء
هي مؤسسة اجتماعية فتكوين
الأسرة ضرورة اهمية النظام
الأسري في المجتمع تعتبر الأسرة
التي تتكون منها المجتمع هي
أساس استقرار في الحياة
الاجتماعية وتعتبر الاسرة الإطار
العالم في تصرفات وأفرادها فهي
التي تشكل حياتهم في العادات
والتقاليد وقواعد السلوك ولكل
أسرة بعض الخصائص الثقافية
والنظم الإجتماعي تعتبر الأسرة
وحدة اقتصادية واجتماعية
مستلزمات الحياة اليومية
احتياجاتها وتكون الأسرة
مسؤولة عن تكوين القيم الروحية
والوجدانية والأسرة الشخصية
الإنسانية والقومية في المجتمع
وتغرس في أفرادها مفاهيم حب
الوطن والانتماء إليه وتعلمهم حب
الوطن والتفاعل الاجتماعي في
تكوين العلاقات الاجتماعية في
حب الوطن تلعب الأسرة دوراً
فاعلاً بكونها أكثر المؤسسات
انضباطا من خلال الرقابة والضبط
الاجتماعي تعمل الأسرة علي
توجيه السلوك في الثقافية للأسرة
في نقل التراث الحضاري والمجال
الذي يتعلم فيه الطفل الأنماط
والسلوكية والإساليب العامة
للحياة،في المجتمع وكلما الأسرة
تحقيق الثقافية بشكل متكامل
والأسرة الراحة النفسية والأساس
بالأمان والاستقرار الاجتماعي
وتنمية الثقة بالنفس في ادخلهم
من قيمتهم داخل الأسرة مما
يجعل أشخاصا ناجحين متفوقين
وتعتبر مرحلة المراهقة من أهم
المراحل التي يتم فيها البناء
النفسي والوجداني وللآباء في
تشكيل تلك النفسية من خلال
توجيهاتهم واساليبهم في التواصل
مع أبنائهم كما يمكن للأسرة أن
تكسب ابناءها الشخصية بالثقة
والاهتمام والحب داخل الأسرة
ومواجهة والصعوبات والتحديات
والقدرة علي منع المشكلات قبل
حدوثها تواجه بحكمه وصبر وهدوء
