الله مولانا وهو نعم المولى ونعم النصير وهم لا مولى لهم ، نحن لا نسعى إليها ولكن إذا فرضت علينا سنجعلها مثل صلاة العصر لا سنة فيها ولا وتر ...
نحن على الحق المبين ، النصر أوالشهادة ...أعزاء فوق الأرض ... شهداء تحت التراب ، كلنا جيش مصر
كلنا في رباط إلى يوم الدين
يعتقد الدجال الصهيوني الماسوني وكل أعوانه من بريطانيا وأمريكا وفرنسا وألمانيا وكل من يعونهم أن مسرح العرض و العمليات سيكون الشرق الأوسط ...
اعلموا جيدًا أنه كان ويكون وسيكون هم وشعوبهم في أمان وحفظ الله ...
فنحن نقول لهم أنكم واهمون فالجميع يجب أن ينال من نار الحرب ومرارتها أنتم وشعوبكم ، إذا كنتم على دراية بقواعد اللعبة وإدارة الحروب ...
فما لدينا سيصيب الجميع داخليًا أو خارجيًا هنا الأصل ...
نعلم وندير من زمنٍ ، ونأخذ بعين الاعتبار كل شئ وعلى الجميع أن لا يتصور أنه بعيد عن أيدينا أو بمحض أعيننا ، فنحن من لايمر عليه أي شئ مرور الكرام ... هنا القاهرة مقبرة الغزاة ...
تلبية النداء مبدأنا عندما تنادي مصر وعزيزها ، وقدراتنا العسكرية قادرة بلا حدود ، فما تعلموه مجرد قشور ، فأنتم لم ولن تعلموا سوى ما نريده نحن أن تعلموه ...
انتبهوا جيدًا قدراتنا العسكرية قادرة وتصل لكل بقاع الأرض من مكانها هنا القاهرة ...
تحيا مصر العظمى ...تحيا مصر السيسي عقل العالم
حفظ الله مصرنا الغالية العظمى وأهلها والقائمين عليها
تحيا مصر العظمى رئيسًا وقائدًا وصقووورًا وجيشًا وشرطة وقضاءًا وشعبًا
