الأربعاء، 15 يونيو 2022

مصر محروسه بعون الله ورئيس شجاع

كتب / نعيم محمد علي 
حفظك الله ورعاك سياده الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية لا ننسي  ولا ينسي الرجل المصري ما عاشه المصريين وتكوين لجان شعبية لحفظ الأمن لبيوتهم وأموالهم 
وقد كان لتعافي الشرطه وأخذها بزمام الأمور بقوه وحسم الأثر الطيب الذي انعكس بالأمن والأمان على الرجل المصري  لينعكس بشكل تلقائي على الجبهات الخارجية
 حيث فشلت التنظيمات الإرهابية وداعميها، من عرقلة عمليات التنمية وتتلقى ضربات موجعة من جيش مصر العظيم 
 لتعلن مصر القضاء على الإرهاب
 كما أطلقت مصر العملية الشاملة سيناء التي نجحت في تجفيف منابع  اللإرهاب 
لتنعم سيناء الحبيبه بالتنمية والأمن والأمان 

وقام السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي  بافتتاح قاعدة برنيس العسكرية على ساحل البحر الأحمر في يناير 2020 بهدف حماية السواحل، وإنشاء وحدة مكافحة الإرهاب بقطاع الأمن المركزي بوزارة الداخلية لرفع الكفاءة القتالية للقوات وتعزيز قدراتنا الدفاعية 

**بالعلم ترتقي الأمم 
فحرص السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على الارتقاء بالتعليم و تطبيق منظومة التعليم الجديدة التي تعتمد على الابتكار والفهم وحولت الاختبارات من ورقية إلى إلكترونية، وتقوية شبكات الإنترنت بالمدارس، وتسليم الطلاب أكثر من 2 مليون تابلت وافتتاح 41 مدرسة يابانية بالمحافظات والعمل على بناء 55 مدرسة أخرى ليرتفع ترتيب مصر من جودة التعليم عالميا من المركز قبل الأخير إلى 74 عالميا.

والأمر ذاته في التعليم الجامعي
والبحث العلمي
والتعليم الفني 

**ولأن العقل السليم في الجسم السليم 
فكان لتوجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي للاهتمان بالإنسان المصري وتقديم الرعاية الصحية  أطلقت المبادرات الرئاسية  هدفها صحة أفضل لأبناء مصر
 فبدأت بإطلاق مبادرة 100 مليون صحة
 وكان لسيدات مصر اهتماما كبيرا من الرئاسة حيث أطلقت مبادرة  الكشف المبكر لأورام الثدي، وإنهاء قوائم انتظار المرضى خلال 6 أشهر.

ونجحت الدولة في التعامل مع فيروس كورونا المستجد، حيث ضخت الدولة 100 مليار جنيه لمواجهة الفيروس والتعاقد على شراء ملايين الجرعات من لقاحات كورونا الصيني والبريطاني

**الحياه الكريمه للمصريين 
وكان لتوجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في مشروعات البناء والإسكان الرؤيا الواضحة في أن الإنسان المصري لابد ان يجد المسكن الملائم لآدميته فأطلقت الدولة مشروع مصر دون عشوائيات 
و انتهت من تطوير 312 منطقة
واقامت  108 مشروعا  أبرزها العاصمة الإدارية الجديدة ورفح الجديدة والعلمين الجديدة للتخفيف عن الكتل السكانية الحالية وبناء مليون وحدة سكنية

**طورت الدولة منظومه النقل وانشات الكباري ومدت شبكة طرق ربطت العاصمه بالمحافظات وتحديث وسائل النقل الجماعي وإدخال اتوبيسات جديده بجوده حديثه تواكب العصر
ونفذت محاور وطرق
وكان لسكك حديد مصر التطوير الشامل بإدخال عربات وجرارات وتحديث الكثير من المتهالك 

**حياة كريمة
أصدر السيد الرئيس مبادرة حياه كريمه لتدخل إلي ١٠٠٠ قريه مصريه لتغيرها للأفضل ويعيش ساكنيها حياه كريمه وينعم بها كافه الشعب المصري وتعم أرجاء المعمورة بحلول عام   ٢٠٢٤

**وكان للنظره الصائبه 
 لفخامه الرئيس عبد الفتاح السيسي قراراته الحاسمه والشجاعة أنقذ على آثارها مصر بعد أن كان الدوله تنحدر إلي الهاويه عام ٢٠١٢
وكان برنامج الإصلاح الاقتصادي عام ٢٠١٦. انقذ الدوله من الإفلاس
وقد كان لهذا البرنامج الأثر المنشود لانقاذ الاقتصاد المصري وتضاعف نموه 

**البترول
وقد أكد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على التنقيب عن ثروات مصر وكان للعمل الجاد والعزيمة الصادقه أن حققت مصر الاكتفاء الذاتي للغاز الطبيعي والوصول لأعلى معدلات إنتاجه تاريخيا 7 مليارات قدم مكعب يوميا
 وتصبح مصر مركز إقليمي لتداول البترول والغاز بعد الاكتشافات الأخيرة لحقول الغاز.

**الصناعة
أكد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطةومتناهية الصغر وإنشاء 3 مدن صناعية جديدة هي مدينة الجلود بالروبيكي، ومدينة الأثاث الجديدة بدمياط، ومدينة النسيج الجديدة بالسادات.

** من ملك قوته ملك
 قراره 

ولهذا كان لسيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي الحرص على زيادة الرقعه الزراعية فأنشأ 

 مشروع الدلتا الجديدة لاستصلاح مليون ونصف مليون فدان للوصول للاكتفاء الذاتي من المنتجات  الزراعية الأساسية 
حفظ الله مصر وقائد نهضتها ومؤسس حداثتها فخامه الرئيس عبد الفتاح السيسي

وجيش مصر العظيم
وشرطة مصر الباسلة
ومؤسسات الدولة
وأبناء مصر المخلصين في حب مصر اللهم امين يارب العالمين

التسميات:

الخميس، 26 مايو 2022

بحول الله وقدرته مع بعض نقدر

ا/نعيم محمد علي
إعلام الدفاع الوطني والسياسي
الوطنيه نيوز مصر
في عام 1977م قامتْ السيدة الأمريكية "لورا شولتز
" البالغة من العمر 63 عاماً برفعِ مؤخرة سيارة وحدها لتُحرِّر ذراع حفيدها من تحتها ...!

لم تكُن لورا رافعة أثقال، ولم يَسبق أن دخلتْ نادياً رياضياً، على العكس تماماً كانت جدَّة تقليدية تشكو ألاماً في عظامها ووهناً في مفاصلها، غير أنها عندما رأتْ ذراع حفيدها تحت إطار السيارة جاءتها قوة رافع أثقال أولمبي ...!
أجرى الصحفي "تشارلز جارفيلد" مقابلة معها، 
فتفاجأ أنها حزينة، و انها لا ترغب بالتحدث في الأمر، 
وعندما ألحَّ عليها ليعرف سبب حزنها رغم أنها قامتْ بعمل بطولي أشبه ما يكون معجزة وأنّه لولا أن الحادثة قد تمَّ تصويرها ما كان لأحد أن يصدق أن هذه المرأة العجوز استطاعت أن ترفعَ مؤخرة السيارة وحدها!

فقالتْ له: أنا حزينة لأني اكتشفتُ في الوقت الضائع من حياتي سرّ الحياة برمتها،
 نحن نستطيع أن نفعل المعجزات إذا آمَنّا بقدراتنا
 وكان لدينا الرغبة والحافز، 

عندما رأيتُ يد حفيدي تحت إطار السيارة لم أشُك للحظة أنِّي قادرة على رفعها، 
لم أقُم بالأمر من باب التجربة 
بل على العكس تماماً لقد كنتُ في تلك اللحظة على يقينٍ أني قادرة على فعلها،
 في اليومين الماضيين استعرضتُ حياتي الماضية،
 أشياء كثيرة كنتُ أودُّ أن أفعلها ولكن الخوف من الفشل منعني عنها، لقد اكتشفتُ أني كنتُ قادرة ولكن إيماني بنفسي لم يكن موجوداً، 
إن سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه!

_ما أحلاها من حكمة امرأة عجوز: 
إن سر النجاح أن يُؤمن المرء بنفسه!
لا أحد يستطيع أن يُسقطك أرضاً فتعلن الهزيمة و الاستسلام إلا بمساعدتك!

 ولا أحد يستطيع أن يقودك إلى النجاح
 ما لم ترَ نفسك قادراً عليه، 

_إن نظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد مصيرنا في الحياة ...!
حفظ الله مصرنا الحبيبة وقيادتها الحكيمه وأبنائها الأوفياء المخلصين
اللهم امين يارب العالمين

التسميات: