لاتيأس.........الوطنية نيوز

.

بقلم عماد فرح رزق الله

اعلام سياسي محافظة أسيوط

لا تحزن :

لا تحزن إذا أتعبك ألم الدنيا فلا تحزن ، فربما اشتاق الله لسماع صوتك و أنت تدعوه ،لا تنتظر السعادة حتى تبتسم ، و لكن ابتسم حتى تكون سعيد ...لماذا تطيل التفكير و الله ولي التدبير ، و لماذا القلق من المجهول و كل شيء عند الله معلوم ... لذلك إطمئن ، فأنت في عين الله الحفيظ ، و قل بقلبك قبل لسانك..فوضت أمري إلى الله.

ستقرأ أحياناً مالا يجديك نفعا ً  ، وتنام بلا احلام ، وتستيقظ بلا منبه وتعلق ب ضكحات وانت َ حزين وترد بنعم لسؤال فلسفي وتهز رأسك لحديث من تكره وتشتم الجميع بلا سبب وتضحك وانت وحيد، عش كما تريد ولا تبتأس ."

لا شيء يؤذي الروح أكثر من بقائها عالقة في مكان لا تنتمي إليه

ستمر على روحك آيامٌ عجاف تكسرك .. 

ثم يأتي بعد ذلك يومٌ تُغاث فيه روحك وترتوي من غيث الرحيم الكريم .. 

فاصبر وأحسن الظن بخالقك

عالم المخدرات

.

بقلم عماد فرح رزق الله 

اعلام سياسي محافظة أسيوط

 

ومن منا لا يعرف شخص واحد على الاقل يتعاطي المخدرات او نوع معين من المخدرات وذلك يكون على حسب قدرتة المالية او حالتة الاجتماعية ولكن فكرة تعاطي المخدرات متغلغلة فى المجتمعات العربية والأجنبية بصفة أساسية لا نقاش فيها ولكن سوف اتحدث فقط عن المجتمع المصري فقط وهذا  يعني اني لن اتكلم عن جميع انواع المخدرات لاني لا اعرفهم جميعهم ولا يوجد عاقل على وجه الارض يعرف جميع انواع المخدرات ولا يعنيني التحدث عن جميع انواع المخدرات لانى اريد فقط التحدث عن إشهر انواع المخدرات فى مجتمعنا الذي تنقسم الي نوعين

النوع الأول هو  الاكثر انتشارا في مصر لأنه لا يحتاج إلى أموال كثيره وبالتالى يكون منتشرا جيدا بين المصريين لأنه با أموال بسيطة جدا .

مثلاً الحشيش المخدر والبانجو المخدر .

ولكن المشكلة ليست فى الأموال المنفقه على  المخدرات ولكن المشكلة تكون فى السلوكيات غير الإيجابية في مجتمعنا للأشخاص الذين يتعاطون المخدرات.

السلوكيات تنقسم إلى سلوكيات شخصية وسلوكيات عائلية وسلوكيات عامة وخاصة في التدرج المجتمعى تتغلب سلوكيات من الثلاثة على الاخرة وهذا خطر جدا على المجتمع لان فكره الإدمان ع المخدرات تجعل من الشخص غير مدرك الأولويات لان هناك رغبة فى إمتاع نفسه بطريقة سهلة وهي تعاطي المخدرات لأنها وقت تعاطي المخدرات تتلاشى كل المشكلات شخصية كانت او عائلية او وظيفية !.

ولكن هل تلاشت حق المشاكل التي تحدثنا عنها لا ولن تنتهى لانها طبيعية الحياة الزوجية والعاملية والعائلية هي مواجهات المشكلات ومحولات أجاد حلول لها لا الهرب منها بالادمان .

النوع الثاني من المخدرات المتواجدة حالياً في مصر هو

الهيروين المخدر والكوكين المخدر وهناك العديد ايضا من المخدرات المتواجدة فى مجتمعاتنا الاقتصادية والاجتماعية ولكن هذا هم اكثر الأنواع المنتشرة لانه اقدم من اى نوع اخر 

وهذان المخدران بيكون منطق انتشرهم قليلة فى مصر لان مدمنين هذا النوع من المخدرات يحتاج الى أموال كثيره جدا واستمراره فى تناول المخدرات بصفه مستمره لانه سرعة ادمان مخدر الهيروين والكوكين سريعة جدا 

ويلزم تناول المخدرات بصفه مستمره وفى حالة عدم تناول المخدرات يكون غير متحكم فى جسدها تماما ولكن ما الذى يدفع شخص يمتلك القدرة المالية على شراء هذه النوع من المخدرات على شرائها وهو يعلم أضرارها بنسبة كبيرة لأنه ينتمى اللى طبقة رقيقة جدا في المجتمع هناك أسباب كثيرة أيضا تجعلها يذهب الى ذلك الفعل الخاطئ وهى أسباب عائلية وأسباب نفسية وهذا يعنى ان الفئات المالية والاجتماعية في مصر تتفق وتختلف فى فكرة الادمان فالاتفاق على الادمان بانواعها المختلفه وتختلف في أسباب إدمانها ولكن هناك سبب وحد متفق عليها المجتمعين وهو ان الشخص المدمن منبوذ من المجتمعين ولكن الشخص هذا يكون غير منبوذ من العائلة الذي هى سبب مباشر او غير مباشر ولكنها سبب فى إدمانها وتحول علاج هذا الشخص من إدمانها وهناك من نجح وهناك من لم ينجح ولكن لماذا نخسر أنفاسنا واموالنا وأبنائنا مقابل شئ وهمى حقير مثل الإدمان؟

ولكن لنتشال الاجيال القادمة من المخدرات وادمنها يحب علينا أولا تصحيح الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والصحية والتعليمية والبيئة المحيطة بنا اى نعزم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونتبع الدين في المعاملات اليومية والإحسان إلى الآخرين وتربية الأبناء على أصول الدين والابتعاد عن الجانب المظلم الإنسانية الذي ينتهك حرمة الدم وانتهاك حقوق الإنسان في انها يحلل كل ما قد حرمها الدين ونحن نعلم جيده ان سياسة جنى الأموال لا تنمى الاضواء البيضاء ولكنها تنامى الالوان الحمراء والسوداء 

ان العالم الان اصبح اسواء من اى تاريخ اخر قد سبق على الاطلاق.                  هل قوم نوح فعلوا ما فعلنا؟

هل قوم عاد فعلوا ما فعلنا؟ لأ

هل النمرود فعل ما فعلنا ؟ لأ

هل قوم لوط فعلوا ما فعلنا؟ لأ

هل أصحاب الرس والايكه فعلوا ما فعلنا؟ لأ

هل بنى إسرائيل فعلوا ما فعلنا؟ لأ 

كل ما فعلوا نحن نفعلها الان تحت التطوير الطبيعي للحريات العامة فأنشأ منظمة حقوق المثليين جنسياً!

فأنشأ منظمة حقوق الإنسان والحريات العامة الذى دورها دعم الوثنية والإلحاد !

فأنشأ الأسلحة الكيميائية والنووية التى قدارة على ابداد البشرية!

وصنعنا الموت فى صوره وباء كورونا!  

هل كان الجنس منتشرا فى

اى عصر ماضى كم هو منتشرا

الان على السوشيال ميديا؟ لأ        

ان الله تعالى من صفاته العدل والمساواة بين البشر لهذا لم تنتهى البشرية فى العصور القديمة لانها لم تفعل ما نحن فعلنا لهذا نحن اسوء خلق الله وسوف لايكون من بعد خلقنا هذا خلق نحن الاسوء على الاطلاق..

مُذكرات مجّهول.:. الوطنية نيوز

بقلم:عماد فرح رزق الله. 

اعلام سياسى:محافظة اسيوط. 

‏لقد قلت لكِ منذ هنيهة بأنكِ قد سرقتي قلبي يا حبيبتى! نعم هذا صحيح. إلا أنني نسيت أن أخبركِ بأنك قد سرقتي معه شيئاً أخر!.. ألا وهو عقلي.. عقلي الذي بات لا يفكر في شيء سواكِ. 

وداع لكنها البداية يا قلبي أعِدُك! 

و في نهاية العام و روائح البرودة التي گانت تقتاتُ  قلبي منذُ عام، و تأخذ منه جزءً لـ تسكنه، تلك الكلمات الساقطة علي گحد السيوف و الغرقُ من بعدها. أتذكر يا هذا!  نعم لم أعُد أُسميك عزيزي منذُ ذلك اليوم اللعين الذي أعلنت فيه صافرة العالم اللعين بإنك لم تعد لي و بإنك تخليت بي گأني سراب، مذُقت كل مابي حينها! أدركت بعد عام بإنك گُنت لعنة عمري، بإنك من سلبت روحي الشغف، و التوهج، بإنك لم تستحق ٱلتفاتةً واحدة مني! أدركت بعد عام مدى قوتي، مدى روعات ما بداخلي، أدركت بإنها مازالت البداية، و أن زهور قلبي تنبض بالمحبة من جديد! علمني جُحدك بالحب يا سيدي أني أولى بالحب، وإدركت معنى الحب الذي لم يُشبهك إطلاقاً! و في نهاية ديسمبر أقسم لك و للعالمين بإنك نسيًا منسيا، في طرقات الذاكرة، في زقاق الحافة، و في كل مكان گان ينبض قلبي فيه لك لوحدك! إنها النهاية لك أما قلبي فهو عهد التحرر له من عبودية ِ حبك، إنني أغدوا أقوى، أجمل، و أوعى مذَ رحلت فلا تهم بالقدوم مرةً آخر فأقسم بإني بعد لحظات هذه الكتابة لا أذكرك و سأبتسم لك كا الغرباء الذين لا يجدون مني سوا التبسم و الرحيل بصمت!