الأمم المتحدة تحتفل باليوم العالمي للتراث السمعي والبصري
متابعةأ/محمد الشامي
تروي المحفوظات السمعية والبصرية قصصًا عن معايش الناس وثقافاتهم. فهم يمثلون تراثًا لا يقدر بثمن فضلا عن أنه مصدر قيِّم للمعرفة لما لها من دور في إبراز التنوع الثقافي والاجتماعي واللغوي لمجتمعاتنا.
التسجيلات الصوتية والصور المتحركة ضعيفة للغاية حيث يمكن إتلافها بسرعة وبشكل متعمد. إن تراثنا السمعي البصري، الذي يعتبر رمزا أساسيا في القرن العشرين، يمكن أن يفقد بشكل لا رجعة فيه نتيجة للإهمال والتدهور الطبيعي والتقادم التكنولوجي. ويجب إشراك الوعي العام بأهمية الحفاظ على هذه التسجيلات، ويهدف اليوم العالمي للتراث السمعي البصري ليكون منصة لبناء الوعي العالمي.
🔗 https://bit.ly/3Go87ji