اللصوص وهو اللص المعروف بالسارق وهو ما يستحل لنفسه حقوق الغير، وللاسف هو نفس المعنى لكنه اصبح يسرق منا الوقت
فقد اصبح الجميع مدمن لهذا الذى يسرق منا الوقت واصبح مركز اهتمامنا لا محوره هناك من يستخدمه بشكل أساء فيه لمعنى التواصل الإجتماعى فأصبح منبرا للسب والقذف، بل واصبح شكلا من اشكال النصب وبيع الوهم
وهناك من هو لص المشاعر يتناولك بالحب والإخلاص وبعد استهلاك مشاعرك تجده او من يبيع
وهناك لص الاحلام والطموح منا يجتهد ويكد ليصل الى طموحه ونجد من يشترى طموحك مستغلا الاعلي دافعا الاموال لسرقة مجهودك وحلمك وان وصل اضاعه.
فسحقا للصوص العصر وعلي نياتهم يرزقون فلن يصح الا الصحيح فكل ما تناولته بمقالي من انواع الفساد اتمنى ان تواجهه المجتمعات بقوة وحراة