***************************
احداث كثيره شهدها العالم ، تحمل علامات أستفهام ، تمثل أسرار في الصندوق الأسود لكل دولة عظمى .
اليوم وبعد الغزو الروسي على اوكرانيا تخرج علينا بعض الأسرار من أطراف الصراع ، فيما تعرف بحرب " الفضائح " ، لتكشف حقائق كنا كدول منطقة في غيبة عنها أو طرف فيها أو مستخدمين ولا ندري
اليوم نكتشف وجود منشآت أبحاث بيولوجية في اوكرانيا تابعة للولايات المتحدة الأمريكية ، ولا نعلم ماذا بداخل هذه المنشآت الكارثية على العالم ؟
سيفتح الصندوق الأسود عند كل دولة عظمى ،
أنها الحرب ، كل شئ فيها مباح طالما يحقق الهدف دون النظر لأي اعتبارات تخص أي دولة
ومردود الفضائح والأسرار عليها وعلى شعبها ،
فنحن حتى الآن ، وبعد ٢١ عام ، لا نعرف حقيقة حادث " برجين ". ١١ سبتمبر ٢٠٠١ ، والذي ترتب عليه أحداث ، غيرت من خريطة العالم السياسية ، سمعنا كلام وحكاوي كثيره ، لكن كلها لا ترقى عن كونها حكاوى وتحليلات
لكن عندما تخرج اسرار هذا الحدث من الروس اليوم ، فالأمر يختلف وأثاره تختلف ، لأننا سنكتشف كيف كانت تدار المؤامرات .
كشف خبايا الصندوق الأسود وأسراره ، وتعرية كل دولة عظمى للأخرى ، سيجعلنا نعيد النظر في قرأتنا للمشهد الحالي بعيد عن العواطف ، و المتاجرة بإنسانيتنا