•لمن يتساءلون بحسن أو سوء نية بعد كل مواجهة عن جاهزية القوات وعدد الشهداء وغيره من التساؤلات التى لايفقه أصحابها أى شئ عن تفاصيل العمليات وظروف المواجهات ولا تكتيكات الخوارج .
•نضرب مثلاً بهذا البطل المقدام {مصعب جميل مطاوع} هو نجل مسؤول الزكاة بحركة حماس بغزة ونجل شقيقة رئيس المكتب السياسي للحركة حماس.
٭ عندما كانت مصر كلها مشغولة بمباراة مصر والسنغال ويتجمع شعبها فى طمأنينة حول شاشات التلفاز .
٭ وبينما كان أفراد القوات المسلحة مشغولون بتأمين الوطن من غدر الأعداء .هذا البطل المغوار الذى ينسب ظلما لفلسطين . ظن أن العيون غافله فأراد أن ينتهز الفرصه ليتسلل خلسة ليس إلى القدس لاسمح الله ولكن إلى سيناء ليحررها من دنس المصريين الصهاينة!!!!!!!!!!! . هذا المقدام لم يتسلل لاسمح الله ليلتحق بكتائب المقاومة ليزود عن المسجد الأقصى .بل كان يتسلل ليلتحق بأشباهه من خوارج داعش بسيناء ليجاهد على أرضها ضد جيش مصر .
٭ لسوء حظه أن هذا الوطن له عيون ساهره فتم إصطياده وإرساله ملعونا إلى جوار من سبقوه وهم كثر فى نار جهنم بأذن الله جزاء ما إقترفت أيديهم الأثمة .ومثله مثل كثيرون غيره لم تعلن مصر عن حكايته .
أيها الساده ماترونه هو قمة جبل الجليد فما يدور أضخم والبطولات فيه لاتحصى .
كفوا عن التحدث فيما لا تعلمون لأنه يؤثر بالسلب على معنويات أبطال ينتظرون الشهادة بنفس راضية .أجعلوهم يتقبلون الشهادة من أجل وطن يستحق وأهل يدعمونهم لا وصمهم بما ليس فيهم.أجعلوا تضحياتهم تستحق منا كل الشكر والتقدير والتقديس لأرواح طاهرة ملائكية. أجعلوهم شفعاء لنا يوم القيامة بتقديرنا لهم وتثمين دورهم من أجل حماية شرف وتراب هذا الوطن مصر بلادى يا رب أجعلها حرة أبية عصية على كل غادر وسلمت بلادى من كل سوء بفضل تضحيات أبنائها المخلصين الأوفياء الشرفاء من أبناء الوطن.