•متابعه وتقرير أحمد الكريتي
اعلام الدفاع الوطني علاقات عامة بموقع وجريدة الوطنية نيوز
💢 السادات رفض النوم علي سرير الملكة نازلي واشتري سريرا من دمياط ..
💎 المجوهرات والتحف والأحجار الكريمة التي كانت تخص الأسرة المالكة المصرية ، تم نقلها جميعا إلي متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية ..
💎 ولا يوجد الآن بالقصور الملكية أو الرئاسية أي مجوهرات تخص أسرة محمد علي ، أما مقتنيات الأسرة من الفضيات والكريستال والبلور الملون وغير ذلك من التحف النادرة ، فإنها معروضة الآن في متحف الفضيات بقصر عابدين ..
💢 أكد ذلك د.محمود عباس رئيس لجنة تسجيل القصور الملكية كآثار، وأضاف أنه تقتصر مهمة اللجنة علي تسجيل القصور كمباني أثرية، حيث امتزجت مباني هذه القصور بالطراز الكلاسيكي وعصر النهضة والبارون ، بالطرز المصرية الفرعونية والإسلامية ..
▪️وكشفت اللجنة أن محتويات القصور التي تم تسجيلها من موبيليا و مفروشات مصونة تماما حيث حرص جميع رؤساء مصر علي عدم استعمالها بعد رحيل الملك، حتي أن الرئيس السادات عندما أدار حرب أكتوبر من قصر الطاهرة عام 1973 ، تم شراء غرفة نوم له من دمياط بمبلغ 1200 جنيه وفرشها في بدروم القصر ، حتي لا يستعمل سرير الملكة نازلي ..
▪️ومازال جناح الملك فاروق في قصر عابدين كما هو المكون من المكتب والصالون وحجرة النوم والجناح البلجيكي بالقصر الذي يضم حجرة هي الأروع في العالم.