★اللواء.أ.ح.سامى محمد شلتوت.
الأهرامات من عجائب الدنيا و معجزة هندسية بكل المقاييس وإعجاز علمى إحتار فيه علماء العالم ولم يبوح إلا باليسير من المعلومات نستعرض بعض الحقائق عنه:
١- ﺍﻟﺤﺠﺮ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ في ﺍﻟﻬﺮﻡ ﻭﺯﻧﻪ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ من أثنين إلى خمسة عشر ﻃﻦ.
٢- ﻋﺪﺩ ﺃﺣﺠﺎﺭ ﺍﻟﻬﺮﻡ حوالي ثلاثة ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺣﺠﺮ.
سبعين ﻃﻦ ! ولا أحد يعرف كيف رفعها المصريين القدماء رغم حجمها المهول .
٤- إﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﻬﺮﻡ {149.4} ﻣﺘﺮ , ﻭ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻟﺸﻤﺲ {149.48} ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻛﻴﻠﻮ ﻣﺘﺮ وهذا من أسرار المصريين القدماء الغامضة.
٥- ﻣﻤﺮ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻟﻠﻬﺮﻡ ﻳﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﻘﻄﺐ ﺍﻟﺸﻤﺎلي.و ﺍﻟﺪﻫﻠﻴﺰ الداخلي ﻳﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﻧﺠﻢ الشعرى اليمانية.
٧- ﻣﺤﻴﻂ ﺍﻟﻬﺮﻡ ﻣﻘﺴﻮﻡ ﻋﻠﻰ إﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﻬﺮﻡ يساوي {3.14} وهذا الرقم يعتبر رقماً غير عادي في علم الرياضيات، يسمى الثابت الرياضي (ط) ويستخدم في الرياضيات والفيزياء بشكل مكثف.
٨- الهرم كان يضيء ليلاً لأنه كان مطليا بمادة مشعة.
٩- موضع الأهرام الثلاثة يوازي ثلاثة نجوم في السماء تسمى حزام الجبار.
١٠- يوم واحد في السنة تتسلل أشعة الشمس إلى داخل الهرم الأكبر وهو يوم مولد الفرعون.
١١- الخناجر داخل غرف الهرم لا تصدأ ولا تفقد حدة نصلها رغم مرور آلاف السنوات عليها والسر لم يعرفه العلماء إلى اليوم.
١٢- في بعض غرف الهرم تتوقف الأجهزة عن العمل وتتقطع إشاراتها، والسبب مجهول.
١٣- موقع الأهرامات يقع على نفس الخط الذي يربط مثلث برمودا في المحيط الأطلسي ومثلث فرموزا في المحيط الهادئ، وكلا المثلثين تحدث فيهما أمور غريبة، مثل إختفاء السفن والطائرات وتعطل البوصلة.
١٤- بداخل الهرم الأكبر ثلاث غرف، إثنان منهما فوق الأرض والأخرى تحت الأرض، وميرابو هو المهندس العبقري الذي بني هذا الهرم.. وإستغرق بناؤه عشرين عاماً وكلف بناؤه حوالي مأئة ألف عامل.
١٥- تتجه أركان قاعدة الهرم الأربع إلى الإتجاهات الأصلية للأرض في دقة مذهلة جعلت العلماء يعدلون حساباتهم في القرن العشرين.
١٦- المدار الذي يمر بمركز الهرم يقسم القارات والمحيطات إلى نصفين متساويين تماما من حيث المساحة.
١٧- أمواس الحلاقة الفاترة تصبح حادة كالسيف إذا تُركت لعدة أيام داخل الهرم والسبب محير وغير مفهوم.
١٨- يقول العلماء أن ما تم إكتشافه من آثار وأسرار المصريين
القدماء إلى الآن لا يتعدى كونه قطرة من محيط شاسع