google-site-verification=SO8o_ryRZ6ZApHp9w9lFKUxibjH7cWcxPFHb--FJ3Eg UA-230009156-1 "اللي اختشو ماتو"
recent
عاجل
Startseite

"اللي اختشو ماتو"



•متابعه وتقرير احمد نصر الكريتي
اعلام الدفاع الوطني_ علاقات عامة بموقع وجريدة الوطنية نيوز مصر🇾🇪

•اشتعلت النار في حمامات النساء في القاهرة ( القرن 17 ميلادي ) هربت الكثير من النساء عرايا بدون ثياب خوفا من الحريق،  إلا أن بعض النساء رفضن الخروج قبل أن يستروا أنفسهن ويرتدين ملابسهن, فقضت عليهن النار .
عندما سُئل حارس الحمامات, هل مات أحد في هذا الحريق؟
 قال نعم . " اللي اختشوا ماتوا "

* أثناء غرق عبارة السلام في مصر 1998, كان زوجان في غرفة النوم الخاصة بهما, فسمعوا صفارة إنذار غرق السفينة والناس بدأت في الهروب بقوراب النجاة, حاول الزوج الهروب بسرعة, لكن زوجته رفضت الخروج قبل أن تستر عورتها وتلبس ملابسها, فقال لها زوجها " انت بتعملي ايه, إحنا بنموت !
قالت " أموت وأنا مستترة خير من أعيش وأنا جسدي عاري" وماتت الزوجة, وعاش الزوج يحكي أروع قصص الحياء والغيرة على جسدها.
"اختشت فماتت"

* تكررت الواقعة في بغداد في تفجيرات البصرة, حيث احترقت سيارة السيدة خالدة معلمة المدرسة الإبتدائية, فخرجت من سيارتها بسرعة, فوجدت النار قد حرقت ملابسها وكشفت جسدها في الشارع, فرجعت بسرعه لسيارتها المحترقة لتستر عورتها وتحفظ جسدها, حتى احترقت وفارقت الحياة, 
نصب أهالي البصرة في العراق تمثال تكريما لعفتها وحيائها.
" اختشت فماتت " 

اتعجبُ من تلك المرأة التي تجتهد لتكشف عن عورتها وتبين مفاتن جسدها و تتبرج لفتنة؛ 
*عندما ترى النساء يصورن أنفسهن  بملابس المنزل شبه العارية في التيك توك ومواقع التواصل الاجتماعي عندها فقط ستدرك أنه فعلا 
" اللي اختشوا ماتوا "
"اللي اختشو ماتو"

Unknown

Kommentare
    Keine Kommentare

      NameE-MailNachricht

      إعلام الدفاع الوطني المصري

      اعلام الدفاع الوطني - اعلام سياسي - ثقافي - اجتماعي - اقتصادي-فن ومشاهير