google-site-verification=SO8o_ryRZ6ZApHp9w9lFKUxibjH7cWcxPFHb--FJ3Eg UA-230009156-1 الحلم الإسرائيلي
recent
عاجل
Startseite

الحلم الإسرائيلي


تقرير : اسامه محمد عبد الجواد مفوض عام بنى سويف الهيئه الوطنيه للتوعية الفكرية
إعلام الدفاع الوطني
تحلم إسرائيل أن تكون حدودها 
(من النيل إلي الفرات) 
 ◾هو تعبير له معاني توراتية وسياسية مختلفة على مدار الزمن عادة ما يستخدم تعبير إسرائيل الكبرى  للإشارة إلى الحدود التاريخية أو المرجوة لإسرائيل.
مملكة الملك داود الواردة في الكتاب المقدس عند وفاته هذه الخريطة على الأرجح هي أقرب إلى إسرائيل الكبرى حسب الهالاخاه.
حاليا التعريف الأكثر شيوعا للأراضي التي يشملها هذا المصطلح هي الأراضي المعترف بها لدولة إسرائيل جنبا إلى جنب مع الأراضي الفلسطينية المحتلة من قبل إسرائيل تاريخيا استخدم الصهاينة الثوريون تعريف المصطلح للإشارة إلى جميع الأراضي التي يشملها الانتداب البريطاني على فلسطين التي تتضمن فلسطين الانتداب نفسها وعبر الأردن والتي تطورت بشكل مستقل قبل 1923 أما الاستخدامات الدينية لمصطلح إسرائيل الكبرى كما في سفر التكوين 15:18-21 حيث يذكر عهد الله مع إبراهيم:
18 فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَقَدَ اللهُ مِيثَاقاً مَعْ أَبْرَامَ قَائِلاً: «سَأُعْطِي نَسْلَكَ هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ وَادِي الْعَرِيشِ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ. 19 أَرْضَ الْقَيْنِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ، وَالْقَدْمُونِيِّينَ 20 وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ 21 وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ».
حسب هذا الإدعاء تشمل حدود أرض إسرائيل كل الأراضي المحتلة عام 1948والضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان.
أرض الميعاد
ورد تعبير إسرائيل الكبرى في السياق التوراتي للإشارة إلى أرض الميعاد كما ورد في سفر التكوين 15:18-21 أو أرض إسرائيل وسميت أيضاً "بأرض إسرائيل الكاملة"
ورد في المحتوى التوراتي ثلاث تعريفات جغرافية لأرض إسرائيل. الأول في سفر التكوين 15:18-21 ويبدو أنه يعرف الأرض التي منحها الرب لنسل إبراهيم، ومن بينهم إسماعيل عمران، يفشان مدين ... الخ. ويصف هذا النص أراضي ضخمة "من نهر مصر إلى [الفراتي] والتي تتألف اليوم من الأراضي الفلسطينية المحتلة (إسرائيل) فلسطين لبنان سوريا الأردن والعراق بالإضافة إلى الكويت السعودية الإمارات العربية المتحدة عمان اليمن معظم أراضي تركيا وجميع الأراضي الواقعة على الضفة الشرقية لنهر النيل.
◾أثناء الانتداب البريطاني على فلسطين
شعار إرغون (تعرف أيضاً باسمها المختصر إتسل)
الجماعات الصهيونية الثورية المبكرة مثل بتار وإرغون تسفاي لومي تعتبر أن إسرائيل الكبرى هي أراضي الانتداب البريطاني على فلسطين والتي تشمل عبر الأردن[1]
في الفترة المبكرة لدولة إسرائيل
كان إسحاق شامير مؤيد بارز لإسرائيل الكبرى وكرئيس وزراء لإسرائيل أعطى تمويل للحركة استيطانية وتشريع حكومي إسرائيلي.[2]
بدأ المشروع التوسعي لإسرائيل الكبرى سياسيا منذ أن تحدث عنه مؤسس الصهيونية تيودور هرتزل عام 1904 وأعلن أن حدود دولة إسرائيل تمتد من «نهر مصر إلى الفرات» كما صرح بالمضمون نفسه الحاخام فيشمان عام 1947 في شهادته للجنة التحقيق الخاصة للأمم المتحدة وكتب الباحث الصهيوني عوديد ينون مقالاً بالعبرية عام 1982 وعنوانه «إستراتيجية إسرائيل في الثمانينيات»  والذي عرف بخطة ينون وترجم الإسرائيلي المعادي للصهيونية إسرائيل شاهاك المقال إلى الإنجليزية بعد كتابته بأربعة أشهر.[3]
يعتقد فرانكلين رايكارت أن على إسرائيل ليس أن تطهر هذه المنطقة الممتدة من النيل إلى الفرات عرقيا فقط بل أن تأتي بيهود ليسكنوها علما بان عدد اليهود في العالم لا يتجاوز العشرين مليونا ومن المستحيل أن يأتي أكثرهم إلى هذه المنطقة التي يسكنها الآن قرابة المئتين مليون عربي ويتابع رايكارت أنه لا يمكن أن تقوم إسرائيل بهذه الحماقة إذ عليها أن تدافع عن هذه المنطقة الهائلة ضد سكانها الذين سيحاولون العودة إليها وضد جميع العرب والعالم الإسلامي وربما ضد بعض الدول الغربية حسب زعمه ويختم رايكارت بأن هذه خطة لا عقلانية وليس فيها شيء من الواقعيه بل خطة مرضى جنون العظمة ولا يمكن لإسرائيل أن تفكر بتنفيذها.
أما ميشيل تشوسودوفسكي فيرى في 22 مارس 2015 أن مشروع إسرائيل الكبرى يعتبر حجر الزاوية في فكر الأحزاب الصهيونية ونشاطها وعلى رأسها الليكود إضافة إلى فكر المؤسسة العسكرية والاستخبارات. وحسب خطة تيودور هيرتزل المعروفة وما صرح به الحاخام فيشمان فإن «إسرائيل الكبرى» تمتد من حوض النيل إلى الفرات وإذا ما ربطنا حسب تشوسودوفسكي الوضع الراهن بالحرب على العراق وحرب 2006 على لبنان والحرب على ليبيا في 2011 والحرب على سوريا وما حدث في عملية تغيير النظام في مصر فكلها تصب في خانة الخطة الصهيونية للشرق الأوسط وهذه الخطة تعني إضعاف الدول العربية المجاورة لإسرائيل وتفتيها كجزء من المشروع التوسعي الإسرائيلي الذي يتضمن طرد الفلسطينيين ومن ثم ضم كل من غزة والضفة الغربية لإسرائيل. وتشمل الخطة إنشاء عددا من الدول الوكيلة علما بأن إسرائيل الكبرى تشتمل على أجزاء من لبنان والأردن وسوريا والعراق وسيناء وأجزاء من السعودية كما في الخريطة
ولأهمية العراق الكبرى رأى الإستراتيجيون الإسرائيليون أن العراق هو التهديد الأكبر لهم من أي دولة عربية أخرى لذلك كان العراق هو في مركز اهتمام الإستراتيجية الصهيونية للبلقنة حيث خططوا لتقسيمه كما يعرف ويرى الجميع على أرض الواقع إلى ثلاث دول كردية وعربية سنية وعربية شيعية والتمهيد لذلك من خلال إشعال حرب بين العراق وإيران وهذا ما حدث والتقسيم أصبح حقيقة
ونشرت مجلة أتلانتيك عام 2008 ومجلة القوات المسلحة للجيش الأمريكي عام 2006 خرائط متداولة قريبة جدا من خريطة عوديد إينون وأن القادم سيكون تفتيت تركيا ولبنان ومصر وليبيا والسودان ثم الانتقال إلى شمال افريقيا ولا ننسى باكستان أيضا لتكون إسرائيل قوة احتلال إقليمية بعد تفتيت الدول العربية والإسلامية.
◾المنظمة الصهيونية العالمية
في مقال تحت عنوان "إسرائيل الكبرى" نشرته مجلة كيفونيم النشرة التي تصدرها المنظمة الصهيونية العالمية في عدد 14 فبراير 1982 وهي النشرة الرسمية الناطقة باسم هذه المنظمة  تستعرض المنظمة الصهيونية العالمية بعضا من استراتيجية إسرائيل وهذه الخطط الصهيونية لا يقتصر خطرها على جزء محدود من العالم بل يهدد جميع الشعوب تهديدا فعليا نظرا لأن الدويلة اليهودية قد حققت فعلا حتى الأن  كل ما خططت له.
◾ونورد فيما يلي الفقرات الأكثر دلالة في المقال والذي يكشف عن أبعاد أحلام اليهود ومن يتطلعون إلى "إسرائيل الكبرى" ننشره حرفيا كما نشر في مجلة "كيفونيم" التي تصدرها المنظمة الصهيونية العالمية في القدس (عدد 14 فبراير 1982)
"إن استرداد سيناء بمواردها الحالية هو هدفنا الأولي. وعلينا أن نعمل على استعادتها. إن وضع مصر الاقتصادي وطبيعة نظامها وسياستها العربية هي قنوات تصب في نقطة واحدة تستدعي من إسرائيل مواجهتها ومصر وبحكم أزماتها الداخلية لم تعد تمثل بالنسبة لنا مشكلة استراتيجية وسيكون بالإمكان خلال 24 ساعة فقط، اعادتها الى ما كانت عليه قبل حرب يونيو 1967 فقد تلاشى تماما وهمها بزعامة مصر للعالم العربي وقد خسرت  في مواجهة إسرائيل خمسين بالمائة من قوتها. وإذا هي استطاعت الافادة في المستقبل المنظور  من إستعادتها لسيناء فان ذلك لن يغير في ميزان القوى شيئا. كذلك فقد فقدت تماسكها ومركزيتها وخاصة بعد تفاقم حدة الاحتكاك بين مسلميها ومسيحييها لذا ينبغي علينا كهدف سياسي اساسي بعد التسعينات على الجبهة الغربية أن نعمل على تقسيم مصر وتفتيتها الى أقاليم جغرافية متفرقة.
وعندما تصبح مصر هكذا مجزأة وبدون سلطة مركزية سنعمل على تفكيك كيانات ودول إسلامية أخرى مثل ليبيا والسودان وغيرهما ونعمل على تشكيل دولة قبطية في أعالي مصر واقامة كيانات اقليمية انفصالية ضعيفة أخرى في كل البلدان الاسلامية مما سيبدأ به تطور تاريخي حتمي على المدى الطويل. والمشاكل القائمة في الجبهة الغربية حاليا تقل كثيرا عن مثيلاتها في الجبهة الشرقية.
إن تقسيم لبنان إلى خمسة أقاليم سيكون مقدمة لما سيحدث في مختلف أرجاء العالم العربي. وتفتيت سورية والعراق إلى مناطق محددة على أسس المعايير العرقية أو الدينية يجب أن يكون  على المدى البعيد  هدفا أولويا لإسرائيل علما بأن المرحلة الأولى منه تتمثل في تحطيم القوة العسكرية لدى هاتين الدولتين.
إن البنية الطائفية لسورية ستساعدنا على تفكيكها إلى دولة شيعية على طول الساحل الغربي ودولة سنية في منطقة حلب وأخرى في دمشق وكيان درزي سيقاتل بدعمنا لتشكيل دولة انفصالية في الجولان  من حوران وشمالي المملكة الأردنية. ودولة كهذه من شأنها أن تكون  على المدى البعيد قوة لنا. وتحقيق هذا الهدف هو في متناول أيدينا.
والعراق  الغني بنفطه والفريسة للصراعات الداخلية هو في مرمى التسديد الإسرائيلي. وانهياره سيكون  بالنسبة إلينا أهم من انهيار سورية لأن العراق يمثل أقوى تهديد لإسرائيل في المدى المنظور. واندلاع حرب بينه وبين سورية سيسهل انهياره الداخلي قبل أن يتمكن من توجيه حملة واسعة النطاق ضدنا علما بأن كل مواجهة بين عرب وعرب ستكون مفيدة جدا لنا لأنها ستقرب ساعة الانفجار المرتقب. ومن الممكن أن تعجل الحرب الحالية مع إيران.
ثم إن شبه جزيرة العرب مهيأة لتفكك وانهيار من هذا القبيل تحت ضغوط داخلية. كما هو الحال في المملكة العربية السعودية بالذات حيث يتمشى اشتداد الأزمات الداخلية وسقوط النظام الملكي مع منطق بنيتها السياسية الراهنة.
وتعتبر المملكة الأردنية هدفا استراتيجيا لنا في الوقت الحاضر.
وهي لن تشكل  في المدى البعيد  تهديدا لنا بعد تفككها ونهاية حكم الحسين وانتقال السلطة إلى يد الأكثرية الفلسطينية وهو ما ينبغي على السياسة الإسرائيلية أن تتطلع إليه وتعمل من أجله. إن هذا التغيير سيعني حل مشكلة الضفة الغربية ذات الكثافة الشديدة من السكان العرب. إذ أن هجرة هؤلاء العرب إلى الشرق نحو الأردن  سلما او حربا وتجميد وتوقيف نمومهم الاقتصادي والديموغرافي هما ضمانة للتحولات القادمة التي سنفرضها وعلينا بذل كل الجهود من اجل الاسراع بهذا المسار. ويجب استبعاد ورفض خطة الحكم الذاتي أو أي خطة أخرى تهدف الى تسوية أو إلى مشاركة أو تعايش.
على العرب الإسرائيليين  وضمنا كل الفلسطينيين أن نجعلهم بالقوة يقتنعون أنهم لن يستطيعوا اقامة وطن ودولة إلا في المملكة الأردنية ولن يعرفوا الأمان إلا باعترافهم بالسيادة اليهودية فيما بين البحر المتوسط ونهر الأردن.
وفي عصر الذرة هذا لم يعد ممكنا قبول تزاحم أرباع السكان اليهود داخل منطقة ساحلية مكتظة ومعرضة لتقلبات الطبيعة. لذا فان تشتيت وإبعاد العرب هو من أولى واجبات سياستنا الداخلية. ف”يهودا والسامرة والجليل”  الضفة الغربية  هي الضمانات الوحيدة لبقائنا الوطني واذا لم نصبح الاكثرية في المناطق الجبلية فيخشى أن نواجه مصير الصليبيين الذين فقدوا هذه البلاد. كما ان اعادة التوازن على الصعيد الديموغرافي والاستراتيجي والاقتصادي يجب ان يكون مطمحا رئيسيا لنا. وهذا ينطوي على ضرورة السيطرة على الموارد المائية في المنطقة كلها الواقعة بين بئر السبع والجليل الاعلى والخالية من اليهود حاليا."
◾أما مبادئ المخطط الصهيوني اليهودي فهي:
1 ـ محاربة الدين وإسقاط أنظمة الحكم غير الموالية لليهود من خلال تمويل الحركات الهدامة والانفصالية ذات الأفكار التحررية واليسارية وتمويل المنتصر منها بالقروض.
2 ـ ضرورة المحافظة على السرية. يجب أن تبقى سلطتنا الناجمة عن سيطرتنا على المال مخفية عن أعين الجميع  لغاية الوصول إلى درجة من القوة لا تستطيع أي قوة منعنا من التقدم.
3 ـ إفساد الأجيال الناشئة لدى الأمم المختلفة. من خلال ترويج ونشر جميع أشكال الانحلال الأخلاقي لإفساد الشبيبة وتسخير النساء للعمل في دور الدعارة وبالتالي تنتشر الرذيلة حتى بين سيدات المجتمع الراقي إقتداء بفتيات الهوى وتقليدا لهن.
4 ـ الغزو السلمي التسللي هو الطريق الأسلم، لكسب المعارك مع الأمم الأخرى. الغزو الاقتصادي لاغتصاب ممتلكات وأموال الآخرين لتجنب وقوع الخسائر البشرية في الحروب العسكرية المكشوفة.
5 ـ إطلاق شعارات  الديمقراطية والحرية والمساواة والإخاء بغية تحطيم النظم غير الموالية لليهود ليلقى لصوص هذه المؤامرة بعدها شيئا من التقدير والاحترام.
6 ـ إثارة الحروب وخلق الثغرات في كل معاهدات السلام التي تعقد بعدها لجعلها مدخلا لإشعال حروب جديدة. وذلك لحاجة المتحاربين إلى القروض وحاجة كل من المنتصر والمغلوب لها بعد الحرب لإعادة الإعمار والبناء وبالتالي وقوعهم تحت وطأة الديون اليهودية ومسك الحكومات الوطنية من خناقها وتسيير أمورها حسب ما يقتضيه المخطط من سياسات يهودية هدامة.
7 ـ خلق قادة للشعوب من ضعاف الشخصية الذين يتميزون بالخضوع والخنوع. وذلك بإبرازهم وتلميع صورهم من خلال الترويج الإعلامي لهم لترشيحهم للمناصب العامة في الحكومات الوطنية ومن ثم التلاعب بهم من وراء الستار بواسطة عملاء متخصصين لتنفيذ سياساتنا
8 ـ امتلاك وسائل الإعلام والسيطرة عليها لترويج الأكاذيب والإشاعات والفضائح الملفقة التي تخدم المؤامرة اليهودية.
9 ـ قلب أنظمة الحكم الوطنية المستقلة بقراراتها  والتي تعمل من أجل شعوبها ولا تستجيب للمتطلبات اليهودية. وذلك بإثارة الفتن وخلق فتن داخلية فيها لتؤدي إلى حالة من الفوضى  وبالتالي سقوط هذه الأنظمة الحاكمة وإلقاء اللوم عليها  وتنصيب عملاء اليهود قادة في نهاية كل ثورة وإعدام من يلصق بهم تهمة الخيانة من النظام المعادي لليهود.
10 ـ نشر العقائد الإلحادية المادية العلمانية من خلال تنظيم الجمعيات والأحزاب تحت ستار التعددية والتي تحارب كل ما تمثله الأديان السماوية وتساهم أيضا في تحقيق أهداف المخططات الأخرى داخل البلدان التي تتواجد فيها.
11 ـ استعمال الدبلوماسية السرية من خلال العملاء. للتدخل في أي اتفاقات أو مفاوضات وخاصة بعد الحروب لتحوير بنودها بما يتفق مع المخططات اليهودية.
◾بعد أن قرأت كل هذه البنود أنظر حولك واسترجع ماحدث وما يحدث علي أرض الواقع الأن  لتعرف السبب الحقيقي والمحرك الرئيسي واللاعب الأساسي فيما نحن فيه
الحلم الإسرائيلي

Unknown

Kommentare
    Keine Kommentare

      NameE-MailNachricht

      إعلام الدفاع الوطني المصري

      اعلام الدفاع الوطني - اعلام سياسي - ثقافي - اجتماعي - اقتصادي-فن ومشاهير