كتب الإعلامي فهمي سرحان مقدم برنامج ماوراء الحدث
أحاط نفسه بهالة من الصحافة والإعلام و تباري الكتاب للكتابة له ولقب نفسه بالزعيم
بدايته ككمبارس ثم افلام المقاولات في السبعينيات حيث الرقص والمشاهد الجنسية وخمسة باب ثم المسرحية المقتبسة مدرسة المشاغبين حيث الضرب بقيم المجتمع عرض الحائط واهانة الأب ومدير المدرسة والسادة المعلمين في ظل عصر الانفتاح وغياب القدوة
ثم اهانة مهنة المحاماة والقضاء في فيلم الافوكاتو
واكملها بفيلم المتسول الذي كان سبباً رئيسياً في انتشار إمبراطورية التسول التي مازلنا نعاني منها حتي الآن ثم الدعارة المقننة مع الانفلات الخلقي للأسرة في التجربة الدنماركية
وأكتمل العقد بفيلم المولد الذي رسخ الفهلوة والبلطجة للغني السريع
عادل إمام لم يملك سمات البطل حيث الكريزمة فهو قصير ضعيف البنية اتصف بالسهر والشرب والغرور متلون ادعي الوطنية في السفارة والعمارة ثم تودد إلي إسرائيل ..ادي دور الارهابي في في فلم الإرهاب وناسب إرهابيين
وفي النهاية يرزق من يشاء بغير حساب فلاحيلة في الرزق ولاشفاعة في الموت
