سامح جندى
انتصرت القوة السياسية المصرية بقيادة فخامة الرئيس السيسي على ( رجب شرير اردغانه ) أو رجب طيب اردوغان و ظهر ذلك جليا بعد إنحدار تركيا الاقتصادى بعد سداد فواتير الإرهاب الباهظة و كذلك تخليها عن الخونة امثال ( مزلول إنفطر ) أو معتز مطر و لجوءه إلى لندن مؤقتا ....... و سيليه كل من سولت له نفسه الانضمام إلى معسكرات الأعداء الإعلامية خارج البلاد .
و للكن ترى هل يستيقظ ضمير هذا الخائن و إن كان الأوان قد مر و فات و ( فى دبله سبع لفات ) و يصحو من غفلته و ضياعه .
و لكننى أعتقد أن ( مزلول إنفطر ) قد إنفطر من البكاء و العويل لإفتقاده الحانات و الملاهى الليلية والمراقص التى كان ينفق فيها ما حصده من الخيانة فى تركيا .
فللأسف إحترف تأليف و تمثيل و إخراج سيناريوهات الكذب و الافتراء على وطنه و يسير على درب و منهج الحماقة الإخوانى
و لكنه اختار النفى عن وطنه و مذلته و يعمل تحت راية سوداء و ولاء لجماعة إرهابية دولية هدفها الهدم و الخراب و تشريد الشعوب .
فهنيئا لهذا الأحمق العربيد ما آل إليه حاله من الذل و الخزى و العار .
خذى انضمامه إلى اعداء وطنه و مذلة اللجوء إلى من قد يأوى الخونة و عار الخيانة العظمى و التى عقابها البلدة الحمراء و حبل المشنقة بمصر باذن الله .
و اتمنى أن نسمع فى القريب العاجل أن الجملة الشهيرة و التى قيلت فى فيلم الصعود إلى الهاوية ( دى مصر يا عبله أو يا هبله ) أن صقر علايلى آخر قد قالها لمزلول انفطر و هو يشير من شباك الطائرة على سماء القاهرة ( دى مصر يا اهبل )