samedi 17 juin 2023

وتستمر المتابعة لبعثة حج جمعيات دمياط

      
بقلم /د. منى مصطفى 
- واصلت بعثة حج جمعيات دمياط فاعليات الرحلة تحت الإشراف الكامل للسادة مشرفي البعثة ، حيث تواصل البعثة أيام الزيارة بمدينة رسول الله . 

-  وقد قامت البعثة بزيارة الروضة الشريفة على ميعادين الأول للرجال الرابعة عصر أمس والنساء العاشرة من مساء ذات اليوم   .

- وقد تواصل السيد الأستاذ / حسام عبد الغفار - مع مشرفي  البعثة للاطمئنان على إنتظام أحوالها ، حيث تم التأكيد على أن الجميع بخير  وسير الرحلة على أتم حال بفضل الله تعالي . 

- يأتي ذلك ضمن التغطية الإعلامية للمكتب الإعلامي للبعثة تنفيذا ً لتعليمات السيد الأستاذ / حسام عبد الغفار - وكيل وزارة التضامن الإجتماعي بدمياط .

حج مبرووووووووووور ، وذنب مغفوووووووووور بإذن الله

Libellés :

ذكرى وفاة الشيخ_الشعراوي إمام_الدعاة ..

بقلم /د. منى مصطفى 
...
  ولد الشيخ محمد متولي الشعراوي في 15 إبريل عام 1911، بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره، ثم ألحقه والده بالأزهر، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، وحظي بمكانة خاصة بين زملائه في الثانوية الأزهرية، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق.

التحق الشيخ الشعراوي بكلية اللغة العربية عام 1937م، وتخرج فيها عام 1941، ثمليعين فى المعهد الديني بطنطا، ثم المعهد الديني بالزقازيق، وبعد ذلك عمل في المعهد الديني بالإسكندرية، ثم أعير للعمل أستاذاً للشريعة في جامعة أم القرى في السعودية، وفى جامعة الملك عبد العزيز في مكة .

عين مديراً للدعوة الإسلامية بوزارة الأوقاف عام 1961، وفي العام التالي عين مفتشاً لعلوم اللغة العربية بالأزهر الشريف، وفي 15 إبريل 1976، منح وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى، ثم عين وزيرا للأوقاف في حكومة ممدوح سالم، كما اختير عضواً بمجلس الشورى، وفي عام 1983 منح وسام الجمهورية من الدرجة الأولى، واختير عضواً في مجمع اللغة العربية عام 1987، وفي عام 1988 منح وسام في يوم الدعاة.

توفى إمام الدعاة الشيخ محمد متولى الشعراوى، في مثل هذا اليوم 17 يونيو عام 1998 عن عمر يناهز87  عاما، تاركا إرثا من الحلقات التليفزيونية من خواطره حول آيات القرآن الكريم، وعدد من المؤلفات مثل:" خواطر الشعراوى، المنتخب في تفسير القرآن الكريم، خواطر قرآنية، معجزة القرآن، من فيض القرآن، المرأة في القرآن الكريم".
رحمة الله عليه

Libellés :

محافظ بورسعيد يوجه برفع كفاءة شواطىء بورسعيد وتوحيد أسعار الكافتيريات والشماسي و تكثيف أعمال النظافة

 
متابعه/ محمود عبده الشريف 

عقد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد،  اجتماعا،  مع رئيس مدينة بورفواد  ورؤساء أحياء ( العرب والمناخ والشرق)   وإدارة المصايف والشواطىء،  وجهاز الانقاذ والطوارىء،  وذلك في إطار استعدادات محافظة بورسعيد لاستقبال عيد الأضحى المبارك،  و تهيئة الأحياء والشواطىء والميادين لاستقبال زوار المحافظة،  

وشدد المحافظ على رؤساء الأحياء ومدينة بورفؤاد بتكثيف حملات النظافة في  جميع الشوارع والميادين ورفع كفاءة الحدائق على أعلى مستوى، وتقسيم العمل االى ورديات وزيادة أعداد العمال ،  لتحقيق الشكل الجمالي والحضاري ، فضلا عن رفع كفاءة المناطق المحيطة بالمنافذ و مداخل بورسعيد،  وإزالة كافة أنواع الاشغالات التي تشوه المظهر الحضاري. 

كما وجه محافظ بورسعيد إدارة المصايف والشواطىء بالتنسيق مع الاحياء،  بالقيام برفع كفاءة شواطىء بورسعيد،  و تنفيذ حملات يومية للنظافة،  فضلا عن توحيد أسعار الشماسي و الكافتيريات و تخصيص عامل نظافة لكل كافتيريا،  للحفاظ على المظهر الحضاري لشاطىء بورسعيد، ومتابعة أسعار الكافتيريات والشماسي و تكثيف تواجد فرق الإنقاذ على شاطىء بورسعيد،  و متابعة أعمال تجميل ونظافة الشاطىء،  فضلا على التأكد من خدمات القري السياحية لتكون على أعلى مستوى، مؤكدا أن بورسعيد جاهزة لاستقبال الزائرين من جميع المحافظات، خلال عيد الاضحى المبارك.

Libellés :

العداءة المصرية بسنت حميدة تحصد ميدالية ذهبية في ملتقى ألعاب القوى بهولندا


بقلم د. منى مصطفى 
واصلت  العداءة المصرية بسنت حميدة إنجازاتها في سباقات العدو، وحطمت الرقم القياسي المصري بعد أن توّجت  بالميدالية الذهبية عن سباقات 200 م عدو ضمن ملتقى هانجلو بهولندا محققة زمن قدره 22.41 ثانية.
وكانت  العداءة بسنت حميدة قد فازت قبل أيام بالميدالية الفضية لسباق 100 متر عدو في ملتقى مونتريال بفرنسا بزمن قدره 11.07 ثانية بعد الجامايكية جينا باس التي حققت الذهبية بفارق 4 أجزاء من الثانية فقط.
كما أنه في بطولة كيب كينو كلاسيك التى نظمها الاتحاد الدولى فى كينيا مع مختلف بطلات العالم ، فازت بسنت بالميدالية الفضية وبفارق 6 أجزاء من الثانية خلف بطلة جامايكا شيلى آن فريزر برايس.

Libellés :