vendredi 6 juin 2025

روسيا تورد 4 مبادلات حرارية متطورة لمحطة الضبعة النووية في إطار التعاون الاستراتيجي مع مصر

روسيا تورد 4 مبادلات حرارية متطورة لمحطة الضبعة النووية في إطار التعاون الاستراتيجي مع مصر
متابعه/مصطفى علي عبد العزيز 

 شركة "إيه كيه إي إس كيه إم كوربوريشن اعلنت الروسية عن شحن أربع وحدات من المبادلات الحرارية الصفائحية إلى محطة الضبعة النووية في مصر في خطوة جديدة تعكس عمق التعاون الاستراتيجي بين القاهرة وموسكو في مجال الطاقة النووية السلمية.

وذكرت الشركة في بيان رسمي أن المبادلات من طراز "جي إن جي" مخصصة للاستخدام في نظامي التبريد الطارئ والمجدول داخل وحدة الطاقة الأولى بالمحطة مشيرة إلى أن هذه المبادلات تندرج ضمن فئة الأمان الثانية وفقا للمعايير الدولية ويبلغ وزن كل وحدة نحو 8.4 طن.

 هذا التسليم ضمن سلسلة توريدات متواصلة لمعدات ثقيلة تستخدم في المشروع النووي المصري الذي ينفذ بتكنولوجيا الجيل الثالث المتطور (VVER-1200) ومن المنتظر أن تصل القدرة الإنتاجية الكاملة لمحطة الضبعة إلى نحو 4.8 جيجاوات بحلول عام 2030 مما يمثل نقلة نوعية في مزيج الطاقة المصري ويعزز من قدرات البلاد في مجال الطاقة النظيفة والمستدامة.

Libellés :

محافظة الإسكندرية تهدي "توك توك" جديد لمواطن تضرر من العاصفة في لفتة إنسانية أول أيام عيد الأضحى

محافظة الإسكندرية تهدي "توك توك" جديد لمواطن تضرر من العاصفة في لفتة إنسانية أول أيام عيد الأضحى
متابعه/مصطفى علي عبد العزيز 

في مشهد يجسد أسمى معاني المسؤولية المجتمعية والتكافل الإنساني قامت محافظة الإسكندرية بتقديم "توك توك" جديد بالكامل لأحد المواطنين المتضررين من العاصفة الأخيرة التي ضربت منطقة سيدي بشر حيث غمرت مياه الأمطار مركبته القديمة وتسببت في فقدان مصدر رزقه الوحيد.
وقد تم تسليم المركبة الجديدة للمواطن المتضرر صباح أول أيام عيد الأضحى المبارك بحضور معالي الفريق أحمد خالد – محافظ الإسكندرية  حرصت الدولة على دعم المواطنين في أوقات الشدائد ورسالة واضحة بأن القيادة السياسية لا تدخر جهداً في الوقوف إلى جانب أبنائها في كل الظروف.
ولاقت هذه اللفتة الإنسانية إشادة كبيرة من أهالي المنطقة الذين ثمّنوا سرعة استجابة المحافظة وحرصها على تخفيف معاناة المواطن مؤكدين أن خدمة الناس تبقى دائماً على رأس أولويات من يتحملون المسؤولية.

تحية تقدير لكل من يجعل من العطاء والتكافل قيمة يومية في العمل العام.

Libellés :