Thursday, October 26, 2023

تجارة الحرب، وهي أكبر تاجر، وراع حروب في العالم

متابعة: مدحت ماهر
مدير إعلام الدفاع الوطنى
الأفكار اللي كان بيكتب عنها تشومسكي في التسعينات طلعت صح، الموضوع مش أمن قومي أمريكي، هو فائض إنتاج للبضائع والأسلحة، ويجب فتح أسواق له، (نحن ننتج أكثر مما نحتاج أو نستهلك) في السلم أو في الحرب، أغلب السياسة الخارجية الأمريكية مارست تجارة الحرب، وهي أكبر تاجر، وراع حروب في العالم، ولذا طبقا لتشومسكي أعداء أمريكا هم أي حركة قومية تغلق حدودها في وجه البضائع الأمريكية، أو في وجه الأسلحة الأمريكية أو الحروب التي ترعاها أمريكا، وأصدقاء أمريكا هم أي حركة ضد حدود الدول، حتى لو كانت حركات دينية أو متطرفة، 
وكذلك أفكار المسيري طلعت صح، اليهود مثلوا فائضا بشريا مزعجا في أوروبا ودول كثيرة، فتم صناعة ديباجة دينية لأرض المعاد، وتم سك هذه الأفكار في حركة سياسية (الصهيونية)، _ لا علاقة لها باليهودية ولا بالكتاب المقدس، أو التوراه، وهذه الفائض البشري تم جمعه كإسفين وسط الدول العربية، لإبعادهم عن أوروبا وأمريكا، ليقوموا بدور وظيفي واحد: رعاية مصالح سيده الأوروبي أو الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط بعد خروج السيد من المنطقة، فطبقا للمسيري إسرائيل هي دولة وظيفية، وليست دينية ولا قطرية ولا علمانية حتى، دول بلا هوية، تكتسب تعريفها من القيام بمهمتها (كما قال الرئيس بايدن لو لو تكن هناك إسرائيل، اخترعنا إسرائيل، نحن نحتاج لها! ) 
إذن نحن أمام صراع مع السوبرمان (تعبير المسيري) = مصالح السيد صاحب رأس المال والبضائغ والأسلحة، وتابعه السبمان (نفس تعبيره) الخادم لمصالح السيد في المنطقة،
الموضوع ليس له علاقة لا بحقوق تاريخية ولا واجبات دينية، ولا حتى حقوق إنسان أو حضارة، الأبيض الغربي في أوروبا وأمريكا أثبت في العصر الجديد أنه تاجر حرب ودماء، وفي سبيل الحفاظ على رأسماله وإنتاجه مستعد يرتكب أكبر الفظائع والجرائم، من النهب والقتل،
نفس الشيء بتعديل بسيط يمكن قوله على دول وظيفية كثيرة تم إيجادها مثل أوكرانيا وهونج كونج ودول معروفة للمطالع قامت فقط لتقوم بدور السبمان وتخدم السوبرمان الذي يراعها ويحميها،
هذه الدول الوظيفية تكتسب تعريفها من أداء مهمتها فقط، هي دول بلا تاريخ ولا ثقافة ولا هوية قومية حتى،
علشان بس الناس اللي صدعونا بالديمقراطية ورعايتها، وبحقوق الإنسان، والأقليات، والمسلمين بلا إسلام اللي في أوروبا! إلخ
ما فيش الكلام ده، الخناقة بين اثنين فقط في العالم: السوبرمان وسبمانه، أمام أي قومي

Labels:

كيف يمكن للروبوت أن ينشئ ويكيبيديا أكثر موثوقية

متابعة: مدحت ماهر
مدير إعلام الدفاع الوطني

وجدت دراسة جديدة أن استخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة الإدخالات في الموسوعات مفتوحة المصدر مثل "ويكيبيديا"، من الممكن أن يؤدي إلى مصدر معلومات أكثر موثوقية للمستخدمين.

واكتشف البحث المنشور في مجلة "نيتشر"، في وقت سابق من الشهر الجاري، أن "أدوات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد في مراقبة بعض المراجع غير الدقيقة أو غير الكاملة، التي غالبا ما تستعين بها الموسوعات الموجودة على الإنترنت مثل "ويكيبيديا"، ما قد يؤدي إلى تحسين الجودة والموثوقية".
وفي الدراسة، طوّر الباحثون نظام ذكاء اصطناعي يسمى "SIDE"، والذي قام بتحليل مراجع "ويكيبيديا"، بهدف العثور على الروابط المفقودة والمعطلة، أو معرفة ما إذا كانت المراجع تدعم بالفعل مزاعم المقالات المكتوبة.
وبالنسبة للمراجع التي لا تستوفي المعايير، فقد كان النظام الذكي قادرا على اقتراح مراجع بديلة أفضل، والتي قد تكون أكثر فائدة للقراء.

Labels:

قائدنا الغالى رسائلك وصلت وبكل قوه لنا والعالم واسرائيل .

متابعة: مدحت ماهر
مدير إعلام الدفاع الوطني
🇪🇬عظيمه يامصر 🇪🇬

بالامس كنت افكر فى الاحداث الداميه بغزه وعلى حدودنا مع غزه ماذا سنفعل لو تم التهجير القسرى لابناء غزه إلى أرض سيناء الغاليه ماذا سيفعل جيشنا وقيادتنا لسياسيه لمنع ذلك واذا بى فى صباح اليوم ان اشاهد رئيسنا البطل عبد الفتاح السيسي واقف بين قواته المسلحه فى مشهد تهتز لها المشاعر وترتجف لها القلوب كى يرسل لى وللشعب المصرى جميعا رساله طمأنينة ان مصر بلدى حميها جيش قوى قادر على ان يحافظ على امن مصر القومى بالتضحيه بأرواحهم .. كما كانت هناك رساله اخرى حاسمه للعالم وإسرائيل ان مصر لن تفرط فى شبر من ارض سيناء التى ارتوت بدماء الشهداء الذين شاركوا في تحريريها عام 1973 وما قبلها ولحق بهم زملائهم فى تنظيف سيناء من الإرهاب بعمليه شهد لها العالم بانها ملحمه عظيمه ليس هذا فقط بل تم تعميرها بالبناء والاستثمار حتى يتحقق الرخاء للأجيال الحاليه والقادمه .. 
🇪🇬تحيا مصر 🇪🇬

Labels:

وصف مصر

متابعة: مدحت ماهر
مدير إعلام الدفاع الوطنى
حدث في مطار دبي 

مواطن مصري في مطار دبي عند التخليص الجمركي

تأخذ موظفة الجوزات جواز سفره كي تضع ختم الدخول عليه :

فنظرت إليه وهي تبتسم ...

وسألته: من تحب أكثر مصر أم الامارات ؟؟؟؟

فقال لها:
الفرق عندي بين مصر و ألإمارات
كالفرق بين الأم والزوجة ....

فالزوجة أختارها ..
أرغب بجمالها ..
أحبها .. أعشقها ..
لكن لا يمكن أن تنسيني أمي ..
الأم... لا أختارها ولكني أجد نفسي ملكها ..
لا أرتاح الا في أحضانها ..
ولا أبكي إلا على صدرها الحنون..

وأرجو الله ألا أموت إلا على ترابٍ تحت قدميها ..

فأغلقت جواز السفر ونظرت إليه باستغراب... وقالت:
نسمعُ عن ضيق العيش فيها...
فلماذا تحب مصر ؟

قال: تقصدين أمي؟

فابتسمت وقالت: لتكن أمك ...
فقال: قد لا تملك أمي ثمن الدواء ولا أجرة الطبيب.

لكن حنان أحضانها وهي تضمني...
ولهفة قلبها حين أكون بين يديها تشفيني ...
وترابها أغلى من كنوز الذهب والفضة .
قالت: صف لي مصر ...
فقال: هي ليست بالشقراء الجميلة ،
لكنك ترتاحين اذا رأيت وجهها ...
ليست بذات العيون الزرقاء ...

لكنك تشعرين بالطمأنينة اذا نظرت اليها ..
بسمائها وزرقة ماءها
ثيابها بسيطة ، لكنها تحمل في ثناياها ....
الطيبة . والرحمة ..

لا تتزين بالذهب والفضة
لكن في عنقها عقداً من سنابل القمح والشعير
والنخل الباسق
تطعم به كل جائع ..

خربها الفاسدون ولكنها ما زالت تبتسم ..!!

فمصر باقية للأبد ... والفاسدون راحلون لمزبلة التاريخ مهما صمدوا.... مصر التي في خاطري وفي دمي أحبها من كل روحي ودمي
مصر باقية طول الدهر
مصر باقية قلعة للمصريين وللمخلصين
مصر قبلة العشاق
أعادت إليه جواز السفر ...

وقالت: أرى مصر على التليفزيون
ولكني لا أرى ما وصفت لي ..!!

فقال لها: أنت رأيت مصر التي على الخريطة ...
أما أنا فأتحدث عن مصر التي تقع في جوف قلبي ومقلة عيني وﻻأريد بدلاً عنها أنا منها وإليها (( أمي ))

إذا كنت مصرياً فاسمع ما يقال عنك !!! وإذا كنت محبا غيورا عليها فاسمع ما يقال عنها :
- قال الملك عبد العزيز: مصر لا تحتاج إلى رجال فرجالها أهل ثبات وكرم وعلم
- قال صدام حسين : في كل نقطة من دمي مصرياً يولد مجاهد ..
- قال كيسنجر : لا يوجد و لم ولن يوجد أقوى وأشجع وأجد و أعند من رجال مصر . فهم خير أجناد الأرض
- قال هتلر: أعطني جندياً مصرياً وسلاحاً ألمانياً و سوف أجعل اوروبا تزحف على أناملها ...
- قال الحجاج يوماً عن أهل مصر : لايغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه، وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه ... فانتصروا بهم فهم من خير أجناد الارض .... . واتقوا فيهم ثلاثاً ..
. 1- نسائهم فلا تقربوهم بسوء وإلا أكلوكم كما تأكل الأسود فرائسها ..
. 2 - أرضهم وإلا حاربتكم صخور جبالهم ..
. 3- دينهم وإلا أحرقوا عليكم دنياكم ...
- و قال المستشرق والفيلسوف الفرنسي رينان: لكل إنسان وطنان: وطنه الذي ينتمي إليه، و مصر
مهد الحضارات الأولي منذ ملايين السنين. مصر قال عنها سيدنا يوسف لعزيز مصر .... إجعلني على خزائن الأرض.

هذا هو الشعب المصري وهذة هى مصر الحبيبة 

ارفعو رؤوسكم انتم يا مصريين
اول رسالة جميلة توصف مصر بابداع
اهداء الى امي الحبيبه مصر

Labels: