Sonntag, 19. Dezember 2021

رسالة عامة شارك معنا في محاربة الفساد بكافة ايديولوجياته

رسالة عامة : شارك معنا فى محاربة الفساد بكافة إيديولوچياته .. 
إرفع سماعة التليفون وكلم رئيس الرقابة الإدارية، أو كلمني أنا شخصيًا، كل مخطئ  سوف يحاسب، أنا لا اتدخل ولا احمي أحد ، كله يحاسب، بما فيهم أنا شخصيا» تحياتى 
  الرئيس عبد الفتاح السيسي .
البريد الإلكتروني لرئاسة الجمهورية
 المكتب الإعلامي الخاص برئاسة الجمهورية والتابع للرئيس عبدالفتاح السيسى مباشرة، عن تخصيص بريد إلكتروني لاستقبال شكاوى المواطنين وهو  (media.office8@op.gov.eg  🇪🇬حازم خزام بالهيئة العامة للإستعلامات برئاسة الجمهورية.

مع تحيات الهيئة الوطنية للتوعية الفكرية

المستشار عصام فتحي سعد
مدير الإدارة العامة

اللي ف الصورة دول شابين إسمهم زياد وسيف

الوطنية للتوعية الفكرية اعلام الدفاع الوطني .
تحيي زياد وسيف علي العمل البطولي والسلامه هم دوول ولاد البلد
زياد ١٦ سنة و سيف ١٨ سنة .. كانوا رايحين يقعدوا في كافية ف مدينة نصر .. و هما ف طريقهم لمحوا حريق كبير في إحدي الشقق بعمارة كبيرة .. ف راحوا يشوفوا ف ايه .. المهم سمعوا صريخ و عرفوا كده أن فيه حد ف الشقه محبوس بسبب الحريق .. بكل شجاعه و بدون تفكير دخلوا العماره و راحوا يركبوا الاسانسير بسرعه لان الشقه ف الدور السابع ف لقوا الاسانسير مش شغال .. ف طلعوا ٧ ادوار على رجليهم لحد ما وصلوا للشقة ال للأسف النار كانت مسكت فيها و امتدت لشقتين تانيين.
زياد و سيف سمعوا أصوات صراخ خارجة من إحدي الشقق .. ف قاموا كسروا باب الشقة و دخلوا لقوا 2 ستات و 3 أطفال كانوا بيتخنقوا من الدخان و محاصرين .. لكن ربنا كتبلهم النجاه علي إيد الشباب دى و دخلوا الرجاله بكل بطوله و بدون خوف خرجوهم سالمين غانمين من النار
 زياد و سيف مكانوش عارفين أيه مستنيهم فوق لكن أكيد لوهله إنسانية مقدروش يستنوا المطافي او حد يوصل للمساعدة

زياد وسيف رجالة ونتمني الدوله تكرمهم بجد لأن ده هيكون أقل رد جميل ليهم .. ابطال بالمعنى الحرفى 💪❤️

Labels:

بداية غير موفقة للمستشار الألماني الجديد مع مصر


★اللواء. أ.ح. سامى محمد شلتوت.

• بداء النظام الجديد فى ألمانيا  علاقته مع مصر بالتشنج وعدم الحكمة بحجة حقوق الانسان وغيره.
والتسأول هل سيعطل المستشار الجديد لألمانيا  التعاون العسكرى مع مصر ؟من الواضح أن الحكومة الجديده ستبدأ عهدها بمحاولة إرضاء أطراف داخلية غير مدركة لأبعاد علاقتها مع مصر.

• فبدأ فترة حكمه بتلميحات عن رفض التعاون مستقبلاً مع مصر فى تصدير السلاح ثم أتبعتها بالبيان الصادم  والإستفزازى لسفارتها فى القاهرة إعتراضا  على حكم سيصدر قريباً من محكمة مصرية. مستبقأ الحكم وهل تقبل ألمانيا أن تتدخل مصر فى السيادة القضائية الألمانية.
 
• من المبكر الحكم على مستقبل العلاقات  لأن  الجديد مازال لم يلم بكافة أبعاد العلاقات والتوازنات والتحالفات الخارجية. ولننتظر ونرى ما يخبئه المستقبل للطرفين .
هل ستخسر المانيا شريكه المصري الذى حصل على ربع صادرات المانيا من السلاح العام الماضى.
هل ستتحمل الشركات الألمانية أن ترى شريكاً مهم مثل مصر يحول مساره إلى شركات منافسه فرنسية أو إيطالية أو كورية أو أى إتجاه أخرفمصر خيارتها مفتوحة ولن تقف على ألمانيا.

• فقبل يوم واحد من مغادرتها، وافقت حكومة ميركل على تصدير أسلحة إلى مصر. قرار لم يلقى ترحيب الحكومة الحالية التي حاولت النأي عن الموضوع رغم أن المستشار الجديد كان نائباً لميركل في حكومتها.
وأثار إصدار تصاريح لتصدير أسلحة حساسة من جانب حكومة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل قبل وقت قصير من تغييرالحكومة، حالة من الإستياء بين الائتلاف الحاكم الجديد بألمانيا المعروف باسم ائتلاف {إشارة المرور}.

• وقالت كاتيا كويل، وهي وزيرة دولة في وزارة الخارجية الألمانية، لوكالة الأنباء الألمانية يوم الخميس 
 {لا يمكنني تصور أن الحكومة الجديدة كانت ستصرح بهذا البيع}.
وأضافت {أن إتفاقية الائتلاف الحاكم الجديد تضم فقرة واضحة عن موضوع صادرات الأسلحة} . وقالت {الواقعة تظهر أنه يجب علينا تنفيذ هذه الفقرة على الفور ويتعين علينا تمهيد الطريق لقانون لتصدير الأسلحة}.

• ذكر أنه تم الإعلان في وقت سابق أن الحكومة الإتحادية السابقة بألمانيا أصدرت تصاريح تتعلق بتصدير أسلحة حساسة قبل وقت قصير من تغيير الحكومة.
جاء ذلك في خطاب من وزير الإقتصاد الألماني السابق بيتر ألتماير موجه لباربل باس، رئيسة البرلمان الألماني [بوندستاغ].

• ويعود تاريخ خطاب ألتماير إلى السابع من ديسمبر الجاري، أي قبل يوم واحد من أداء مجلس الوزراء الجديد اليمين وإنتقال منصب المستشارية من أنغيلا ميركل إلى أولاف شولتس.

• كما ذكر ألتماير في الخطاب أن مجلس الأمن الإتحادي أصدر تصاريح لإجمالي ثلاث عمليات تصدير، وبناء عليها يتم السماح لشركة {تيسن كروب} للأنظمة البحرية بتوريد ثلاث فرقاطات من طراز {ميكو إيه200- إي إن} إلى مصر.
وتمت الموافقة أيضا لشركة {ديل ديفينس} الألمانية على توريد (16) نظام دفاع جوي من طراز {إيريس-تي إس إل إس/إس إل إكس}. إلى مصر أيضا. 

• هناك كثير من الإنتقاد، منذ العام الماضي، لتصاريح بيع الأسلحة إلى مصر بسبب الإنتقاد الموجه للقاهرة بسبب مزاعم عن إنتهاكات لحقوق الإنسان والتورط في نزاعات في اليمن وليبيا.
ونأت وزارة الاقتصاد الألمانية الجديدة التي يقودها روبرت هابك، نائب المستشار أولاف شولتس، وهي الوزارة المسؤولة عن الرقابة على صادرات الأسلحة، بنفسها أيضا عن هذه التصاريح.

٭ جدير بالذكر أنه صدرت شركات الأسلحة الألمانية أسلحة حربية بقيمة نحو {5ر4} مليار يورو العام الماضى . ما يقرب من ربع هذا المبلغ (081ر1 مليار يورو) شكّل صادرات أسلحة حربية إلى مصر.

ننتظر الأيام القادمة لنرى أبعاد العلاقة المصرية الألمانية.

Labels: