Sonntag, 22. Oktober 2023

طوفان الاقصى يكشف حقيقة (خيانة) السيسي

متابعه: مدحت ماهر
مدير إعلام الدفاع الوطنى
🤔 رساله ناريه من باحثه جزائريه للسيسي
و الشعب المصـــــــــرى  ..


# هل انتقلت عدوى بيع الارض والعرض لمصـــــــــر ؟!

# طوفان الاقصى يكشف حقيقة (خيانة) السيسي

# قالوا باع تيران وصنافير .. باع غاز المتوسط .. باع مياه النيل .. باع اصول مصـــــــــر وشركاتها .. 

# يفرغ ويمهد سيناء ليهديها للاسرائيليين .. سيبيع قناة السويس مقابل الديون

& هذا ما يردده تنظيم الاخوان الار هابي منذ سنوات وشاركهم في الافك حلفائهم وكل 
اعداء ام الدنيا في اكبر حملة تحريض في تاريخ البشرية مورست ضد رئيس.

🇪🇬 فاستفاق الجميع على لكمة مصـــــــــريه قوية دمرت كل جبال الاكاذيب التي بناها المتآمرين والحاسدين لأم الدنيا 

واوجعت ابناء المستعمرين الحاقدين على سادتهم المصريين

ولا حديث للعالم اليوم الا عن رفض الزعيم السيسي عرضا بقيمة 165 مليار دولار لسداد كل الديون الخارجية + استثمارات ضخمة بعشرات المليارات + رفع كل الضغوط الاقتصادية والسياسية التي تمارس على مصـــــــــر منذ سنوات 

وكل ذلك مقابل سماح مصـــــــــر باستقبال مليون فلسطيني لمدة محددة في مخيم بسيناء !

العرض الذي اتفق عليه بين اسرائيل وأمريكا وقطر ودولة خليجية أخرى  وصفه وزير الخارجية الامريكي بانه (عرض لا يرفضه الا مجنون) !

# انتوني بلينكن اعتبر الرفض المصـــــــــرى جنون لأنه يعتقد أن أم الدنيا عربية .. 
وسمة الأعراب بيع الارض والعرض.

فالخليجي باع اراضيه لقواعد الاحتلال ليدنس جنود المحتلين ارضه 

والعراقي استسلم عبر تاريخه للمحتلين ولا يستطيع ان يعيش بدون محتل يدهس وجهه 

والسوري باع أرضه وعرضه لكل محتلين العالم برخص التراب 

والسوداني يعشق العبودية للمستعمرين .. والمغاربى يستقبل المستعمرين بالورود !
# فلماذا تكون مصر استثناء؟

هذا السؤال الذي يحير بايدن وادارته الآن سببه انهم لم يقرأوا التاريخ .. 

# لم يعرفوا حقيقة الشعب الحر الٱبي الذي يعتبر الارض عرضا ولا يفرط بها حتى آخر قطرة دماء.

أو ان تلك الادارة ومن خلفها اهل الشر الذين يحاصرون اقتصاد ام الدنيا منذ سنوات يظنون أن المصريين انهزموا وانكسروا امام اكبر واخطر حرب اقتصادية شنت عليهم... 

وأنه حان وقت قطف الثمار وتنفيذ المشروع.

# الصدمة كانت كبيرة ومزلزلة على أولئك .. لكن الرد كان متوقعا من شعب وصفت كل معاركه وملاحمه عبر 7 آلاف سنة بانها انتحار وجنون 

فكانت انتصاراته كلها دروب من الخيال والمستحيل عند باقي الشعوب.

# اننا اليوم نقف امام ملحمة جديدة من ملاحم سادة البشر المصريين 

ملحمة تكشف -وباعتراف المتآمرين- حجم المؤامرات التي مورست على مصـــــــــر طوال السنوات العشر الماضية .. 

وتكشف اسباب الحصار الاقتصادي الذي مارسه الغرب والأ عراب ضد المصريين .. 

وتكشف في الوقت نفسه صمود وتحدي الشعب المصـــــــــرى الذي آثر تجرع المرار على ان يفرط في حبة رمل واحدة من ارضه.. وقرر ان يتحمل مزيد من الحروب على ان يكون بلا شر ف وكرامة مثل الا عراب.

# أما اهم ما كشفت عنه تلك الملحمة هو النصر الالهي الذي منحه الله للزعيم السيسي .. الذي كان اكبر زعيم في العالم تعرض للظلم والبهتان والشائعات والاتهامات 
فجاء الطوفان ليغرق كل اعداء الله مثلما اغرق طوفان نوح أجدادهم.
‎#كمل_ياريس_واحنا_معاك 
د. منى عبد الرحمن
باحثة جزائرية
استدراك  :-
الخبرة كونه خدم مديراً للمخابرات الحربية والاستطلاع ، جعله يحرص على نقل لقاءاته مع ممثلي أمريكا وبعض الدول الأوروبية - صوت وصورة منعاً للافك والبهتان ، حرصاً على عدم التدليس وتلوين الحقائق ، تأكيد على إجهاض الكتائب الإلكترونية المحرضة وأبواق النشاط الهدام من شائعات ودعايات مغرضة - 
حمى الله مصر 🇪🇬والمصريين الشرفاء 
وتحيا مصر دائما وابدا 🇪🇬

Labels:

#حزب_مستقبل_وطن#حزب_مستقبل_وطن_بالإسكندرية

#حزب_مستقبل_وطن
#حزب_مستقبل_وطن_بالإسكندرية

مصطفى عبدالعزيز
مدير الإدارة التنفيذية 
 
#امانة_شباب_ثان_المنتزة
#كلنا_معاك
#كلنا_نعمل_من_اجل_مصر

تحت رعاية النائب/رزق راغب ضيف الله
 أمين عام المحافظه حزب مستقبل وطن
النائب/سامح السايح
عضو مجلس النواب والأمين المساعد للمحافظه
بالتعاون مع النائبه/ساره النحاس
عضو لجنه الصحه بمجلس النواب
حضور مشرف لامانة شباب الاسكندرية بقيادة استاذ/ كريم حسن امين امانة الشباب وهيئة مكتبه
الأستاذ /أحمد عادل سعد وهيئة مكتبه
 وبالتعاون مع النائبة / سارة النحاس 
الدكتوره بسمه محمد وهيئة مكتبها

لزيارة مستشفى المعمورة للطب النفسي وذلك بالاحتفال باليوم العالمي للصحة النفسية 
وبحضور دكتور محمد جلال الغاوي  امين امانة الصحة بمحافظة الاسكندرية 
 كل الشكر والتقدير للدكتور محمد زهدي والدكتورة هبه الأطرش والدكتور عبدالله على حسن الاستقبال

Labels:

كلمة:السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي أمام قمة القاهرة للسلام

متابعة حلمي الماوي

                  "بسم الله الرحمن الرحيم" 
أصحاب الجلالة والسمو.. ملوك وأمراء ورؤساء الدول والحكومات،
أصحاب المعالي.. السادة رؤساء الوفود،
الحضور الكريم،
نلتقي اليوم بالقاهرة، في أوقاتٍ صعبة.. تمتحن إنسانيتنا، قبل مصالحنا.. تختبر عمق إيماننا، بقيمة الإنسان، وحقه في الحياة.. وتضع المبادئ، التي ندعي أننا نعتنقها، في موضع التساؤل والفحص.
وأقول لكم بصراحة.. إن شعوب العالم كله، وليس فقط شعوب المنطقة.. تترقب بعيون متسعة.. مواقفنا في هذه اللحظة التاريخية الدقيقة، اتصالاً بالتصعيد العسكري الحالي، منذ السابع من أكتوبر الجاري، في إسرائيل والأرض الفلسطينية.
إن مصر تدين، بوضوح كامل، استهداف أو قتل أو ترويع كل المدنيين المسالمين.. وفي الوقت ذاته، تعبر عن دهشتها البالغة.. من أن يقف العالم متفرجاً.. على أزمة إنسانية كارثية.. يتعرض لها مليونان ونصف المليون إنسان فلسطيني، في قطاع غزة.. يُفرَض عليهم عقاب جماعي.. وحصار وتجويع.. وضغوط عنيفة للتهجير القسري.. في ممارسات نبذها العالم المتحضر.. الذي ابرم الاتفاقيات، وأَسَسَّ القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، لتجريمها، ومنع تكرارها.. مما يدفعنا لتأكيد دعوتنا، بتوفير الحماية الدولية، للشعب الفلسطيني والمدنيين الأبرياء.
ودعوني أتساءل بصراحة:

أين قيم الحضارة الإنسانية.. التي شيدناها على امتداد الألفيات والقرون؟

أين المساواة بين أرواح البشر.. دون تمييز أو تفرقة.. أو معايير مزدوجة؟
إن مصر، منذ اللحظة الأولى، انخرطت في جهود مضنية.. آناء الليل وأطراف النهار.. لتنسيق وإرسال المساعدات الإنسانية، إلى المحاصرين في غزة.. لم تغلق معبر رفح البري في أي لحظة.. إلا أن القصف الإسرائيلي المتكرر لجانبه الفلسطيني.. حال دون عمله.. وفى هذه الظروف الميدانية القاسية، اتفقتُ مع الرئيس الأمريكي على تشغيل المعبر بشكل مستدام، بإشرافٍ وتنسيق مع الأمم المتحدة، ووكالة "الأونروا"، وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.. وأن يتم توزيع المساعدات، بإشراف الأمم المتحدة، على السكان، في قطاع غزة.

السادة الحضور،
إن العالم لا يجب أن يقبل، استخدام الضغط الإنساني، للإجبار على التهجير.. وقد أكدت مصر، وتجدد التشديد، على الرفض التام، للتهجير القسري للفلسطينيين، ونزوحهم إلى الأراضي المصرية في سيناء.. إذ أن ذلك، ليس إلا تصفية نهائية للقضية الفلسطينية.. وإنهاءً لحلم الدولة الفلسطينية المستقلة.. وإهداراً لكفاح الشعب الفلسطيني، والشعوب العربية والإسلامية، بل وجميع الأحرار في العالم، على مدار ٧٥ عاماً، هي عمر القضية الفلسطينية.
ويخطئ في فهم طبيعة الشعب الفلسطيني، من يظن، أن هذا الشعب الأبي الصامد، راغب في مغادرة أرضه، حتى لو كانت هذه الأرض، تحت الاحتلال، أو القصف.
 
كما أؤكد للعالم.. بوضوح ولسان مبين.. وبتعبير صادق، عن إرادة جميع أبناء الشعب المصري.. فرداً فرداً: إن تصفية القضية الفلسطينية، دون حل عادل، لن يحدث.. وفي كل الأحوال.. لن يحدث على حساب مصر.. أبداً.
الحضور الكريم،

هل كُتب على هذه المنطقة، بأن تعيش في هذا الصراع للأبد؟ 

ألم يأن الوقت، للتعامل مع جِذر مشكلة الشرق الأوسط؟
ألم يأت الحين، لنبذ الأوهام السياسية، بأن الوضع القائم، قابل للاستمرار؟ وضع الاجراءات الأحادية.. والاستيطان.. وتدنيس المقدسات.. وخلع الفلسطينيين من بيوتهم وقُراهم، ومن القدس الشريف؟
إن مصر.. دفعت ثمناً هائلاً من أجل السلام في هذه المنطقة.. بادرت به.. عندما كان صوت الحرب هو الأعلى.. وحافظت عليه وحدها.. عندما كان صوت المزايدات الجوفاء هو الأوحد.. وبقيت شامخة الرأس، تقود منطقتها، نحو التعايش السلمي القائم على العدل.
واليوم.. تقول لكم مصر.. بكلمات ناصحة أمينة: إن حل القضية الفلسطينية، ليس التهجير.. وليس إزاحة شعب بأكمله إلى مناطق أخرى.. بل إن حلها الوحيد، هو العدل، بحصول الفلسطينيين على حقوقهم المشروعة، في تقرير المصير، والعيش بكرامة وأمان، في دولة مستقلة على أرضهم.. مثلهم، مثل باقي شعوب الأرض.

السادة الحضور،
نحن أمام أزمة غير مسبوقة.. تتطلب الانتباه الكامل، للحيلولة دون اتساع رقعة الصراع، بما يهدد استقرار المنطقة، ويهدد السلم والأمن الدوليين.
ولذلك، فقد وجهت لكم الدعوة اليوم، لنناقش معا، ونعمل على التوصل إلى توافق محدد، على خارطة طريق.. تستهدف إنهاء المأساة الإنسانية الحالية، وإحياء مسار السلام، من خلال عدة محاور.. تبدأ بضمان التدفق الكامل والآمن، والسريع والمستدام، للمساعدات الإنسانية لأهل غزة.. وتنتقل فوراً، إلى التفاوض حول التهدئة ووقف إطلاق النار.. ثم البدء العاجل، في مفاوضاتٍ لإحياء عملية السلام، وصولاً لإعمال حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، التي تعيش جنباً إلى جنب، مع إسرائيل، على أساس مقررات الشرعية الدولية.. مع العمل بجدية على تدعيم السلطة الوطنية الفلسطينية الشرعية، للاضطلاع بمهامها، بشكل كامل، في الأراضي الفلسطينية.

الحضور الكريم،
دعونا نوجه رسالة، لشعوب العالم.. بأن قادته يدركون عِظَم المسئولية.. ويرون بأعينهم، فداحة الكارثة الإنسانية.. ويتألمون من أعماق قلوبهم، لكل طفل برئ، يموت بسبب صراع لا يفهمه.. يأتيه الموت بقذيفة أو قصف.. أو يأتي بطيئاً، لجُرح لا يجد دواءً.. أو لجوع، لا يجد زاداً.

دعونا نوجه رسالة أمل، لشعوب العالم.. بأن غداً، سيكون أفضل من اليوم.

شكراً.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

Labels: